كلام جميل عن حب الكتابة

صورة مقال كلام جميل عن حب الكتابة

الكاتب يحب ويعشق الكتابة لأنها تعبر عن المشاعر والتجارب الشخصية للكاتب بطريقة فريدة وأسلوب منمق، لهذا وضعنا كلام جميل عن حب الكتابة ولأنها كذلك ابتكار وليست تقليد يظهر فيها الكاتب حصيلة لغوية قوية وذهن مكتظ بالأفكار الخلاقة التي تجذب القارئ وتؤثر فيه، يمكن أن تكون ولدت مع الشخص، لكنها أيضاً فن يمكن اتقانه مع التدريب والممارسة.

كلام جميل عن حب الكتابة

كنت احب الكتابة واكتب كثير صار لي فتره م اكتب واليوم وانا اشوف كتاباتي بالملاحظات اشتقت لنفسي اللي كانت لها نفس تكتب.

  • الكتابة مبهرة بالنسبة لي بشكل لا يوصف.
  • الكتابة فن ومهارة، تحتاج إلى مهابة وصبر وصفاء تعبر عن الذات بأسلوب مختلف تصنع من الحروف عالماً جديداً.
  • أحب الكتابة وبيني وبين الكلمات عهد ووعد وحب وسلام.
  • من عشق الكتابة ليس كل ما يخط قلمه يحكي واقعه.
  • الكتابة قد تكون همسة او صرخة او إعجاب او حب او أنين ووجع ولكن الأجمل أنها احساس تصل الى كل القلوب.
  • أحب الكتابة بكل أنواعها وتستهويني على الورق على اللاب على الجوال كلها ممتعة ومريحة جدا جدا.
  • أحب الإنسان اللي إذا بدأ في الكتابة كأنه يكتب على قلبك حروف من الجواهر.
  • هل تعلمين انني أحب الكتابة عنك أكثر من حبي لك أنا كائن كتابي أريد أن أبقى هكذا على علاتي أمارس الكتابة والكتابة فقط في عالم يضج بالصوت والصورة والنفاق والكذب المجاني.
  • كلنا تحت النقد ولسنا فوقه أحب الكتابة الصادقة تجذبني الأحرف الساخرة بأدب حقيقة.. وجدت الكتابات خفيفة الظل هي الأكثر تأثيراً والأقوى نفع في القارئ وذات الكاتب أيضاً.
  • أحب الكتابة لأنها تفهم ما أعني لست بشاعره إنما شوشرة كاتبه تابعني إن شئت وإن لم تعجبك  اجعلها ( سحابة عابره، أحبها لأنها لا تفضح ملامحي حين انكسروا حين أتألم أو حين أحزن! أحبها لأنها تقاسمني عناء الحياة  لذا إذا مررت من حولها  لا تدعسها لأنها أنا.

عبارات عن فن الكتابة

كم من ناس صرفوا العمر في إتقان فن الكتابة ليذيعوا جهلهم لا غير. شارك كلام جميل عن حب الكتابة لمن حولك.

  • أن تستخلص كل فائدة من كتاب ما، هو فن بحد ذاته، هو فن عظيم يوازي فن الكتابة نفسها.
  • الكتابة؛ فن ولا يتقنه إلا المضطرب.
  • الكتابة: هي أن تتقن فن تحويل كلماتك إلى قطع من الحلوى، ثم تقدمها كوليمة…لقلب يتوق إلى الشبع.
  • الكتابة فن وأنا أعشق الكتابة والحروف ورود و النظرة حنونة القلوب المودة  في مشاعرها حبابة وأنت أسرار القلب اللي عن البشر مكنونة.
  • تخترق الكتابة روح القارئ تمارس فوضويتها وتثير دفئتها الغائرة في فكر واحساس المتلقي الكاتب الفطن يحرك قرون الاستشعار للمتلقي يعبث بكل محسوساته وتلك سطوة التأثير التي تهشم مسلماتنا ونحن فئران تجارب لكل ما يعبرنا من ابداع بشري  وتسيرنا كما تشاء.

كلام عن الكتابة والحب

هناك أشخاص عندما تتحدث معهم فمن المفروض أن يظهر جاري السعادة وليس جاري الكتابة.

  • لطالما آمنت أن من حق عينيك أن تقرأ مني ترنيمة عشق، الكتابة بالنسبة لي حب من لون آخر بل هي الحب الأول الذي أقدمه لك.
  • تكن الكتابة أبداً سهلة في لحظة ضعف واشتياق .. فقد نكتب حرفاً قبله ألف دمعة حب .. و حروفاً بعدها دمعات ندم، نحن نبكي أحياناً عندما نكتب.
  • عندما تعشق الروح !تعبر كل الحدود وتختفي المسافات تتلاقى القلوب دائما على موعد حتى لو فرقتهم الأقدار حب البعيدين اصدق شعور لأنه بلا لقاء او نظرات الكتابة أحيانا صرخة، واحيانا همسه وأحياناً آهات.
  • لطالما آمنت أن من حق عينيك أن تقرأ مني ترنيمة عشق الكتابة بالنسبة لي حب من لون آخر  بل هي الحب الأول الذي أقدمه لك.
  • الكتابة عنك أصبحت من .. المسلمات .. التي لا تقبل الجدل أو .. النقاش ..!!.
  • نكتب ﻷﻥ ﺑﻴﻨﻨﺎ ﻭﺑﻴﻦ ﺣﺮﻭﻓﻨﺎ علاقة عشق ﻻ ﺗﻨﺘﻬﻲ نكتب ﻷﻥ ﺍلكتاﺑﺔ ﻋﺎﻟﻢ ﺣﺮ ﺟﻤﻴﻞ نسكن ﻓﻴﻪ ﻧﺤﻦ ﻭﻣﺸﺎﻋﺮﻧﺎ نكتب ﻟﻨﺮﺳﻢ ﺑﺴﻤﺔ ﻭﻧﻤﺴﺢ ﺩﻣﻌﺔ نكتب ﻟﻨﺠﺪ ﺫﺍﺗﻨﺎ ﻭﺗﺮﺗﺎﺡ ﺿﻤﺎﺋﺮﻧﺎ.
  • هل أخبروك .. أن الليل من غيرك .. لا شيء .؛! و أن الكتابة عنك .. كل الأشياء؛! هل أخبروك .. أنك أول من أحب .. و أنك آخر الأحباء؛! الاختلاف في حضورك و غيابك هو .. أنا.
  • ما يحرضني على فن الكتابة غير من يملك خفوقي في يديه، صاحب لا غاب وابطى في غيابه، ضاق صدري وانشغل بالي عليه، بين نار الشوق وأعراض الكآبة، خافقي مشتاق له حيل ويبيه، جيته تشبه ل هتان السحابة، غير ذلك .. صاحبي ماله شبيه.

خواطر عن حب الكتابة

يقولون إن الكلام امتياز الرجال … فلا تنطقي وان التغزل فن الرجال … فلا تعشقي وان الكتابة بحر عميق المياه فلا تغرقي.

  • يقول سومرست موغام: “الكتابة نوع من الإنصاف ؛ فعندما ينشغل الكاتب بفكرة راودته أو حزن لموت عزيز ، أو حب خذله، أو جرح كبرياؤه، أو استثارته خيانة من أحسن إليهم، فلن يجد أفضل من مداد أسود على صفحات بيضاء ليصوغ قصته وينسى ذلك الشعور تماماً ” – هذا الإنصاف خدش لأن المداد الأسود اختفى تقريبا مع الصفحة البيضاء وبقي لوح صغير يضغط عليه إبهام شارد الذهن.
  • اشتقت إلى هذه اللحظة! حقا! حقا! حقا اشتقت لها، هذه اللحظة التي أخلو فيها إلى لوحة المفاتيح لأكتب شيئا ما. أكتب لأنني أحب الكتابة، أحب مشاهدة الكلمات وهي تتكون أمام عيني، أحب أن (أسرح) بعيداً إلى مكان بعيد في ذهني، إلى تلك اللحظة، هذه اللحظة، التي أكتب فيها، بلا خطة، بلا هدف.
X