سردات دينية قصيرة

سردات دينية قصيرة

شارك سردات دينية قصيرة كي تكسب الأجر ولأنك لا تدرك، كيف يحميك الله بالمنع والتأخير من قرارات بنيتها في بالك غذاؤها الوهم والانبهار ولو أنك صبرت لاسترحت، وأحسنت التسليم لأمنت، وحسن يقينك لقنعت بأن رب الخير لا يأتي إلا بالخير وأن الإنسان خلق عجولا، يحب تقديم ما أخر الله من الفرج كي لا تنقطع أسباب العافية عنه أبدا، ويحب تأخير ما قدم الله من البلاء كي لا تمسه أسباب الشقاء في يومه أبدا، قدرك ملاحقك، وقضاؤك واقع عليك والمكتوب لك لا يضيع طريقه إليك، وقد يحمل لك على ظهر ما لا تطيق، فهون على نفسك، وتخفف من جزعك، والصبر سنام الصالح من العمل ورزقك خلف بابك، والباب لا يفتح على ضعف ووهن حتى تبتلى، وتصقل ، وتتجلد ، وتتمكن، وتمسى أهلا لاستقبال نعم لو أتتك على ضعف لفتنتك، لكن الله أخرها رحمة ورأفة بك.

سردات دينية قصيرة

لا تتركوا في مواقع التواصل ذنباً جارياً بعد موتكم، فالندم في القبر لن يعيدكم إلى الدنيا لتحذفوا ما خلفتموه وراءكم.

  • إن الله إذا كلف أعان.
  • إن المرء ليرزق السكينة بكثرة لجوئه إلى الله.
  • رَبِّي ارحمني يَوم آتيك فردًا.
  • ستبقى تتفاجئ بردات الفعل التي لم تكن تتوقعها، ثم ستصل ليقين تام، بأن كل شيء ممكن الحدوث، ومن أي شخص وأن الله هو أمانك الوحيد في فوضى هذه الأرض.
  • اللهم زد إنشغالي بطاعتك ولا تشغلني بخلقك واجعل في قلبي الرضا والسكينة.
  • انزع مني غضب أيامي الحزينة، و كتماني الطويل، و ليالي الشاقة، و أمنحني السلام الدائم مع نفسي يا رب .
  • ‏رب السعة والاتساع، ضعني حيث أنتمي وأحب.
  • اللهم إني أشتاق لرؤيتك .. و لكني مازلت أعصاك .. فنقني و طهرني .. قبل أن ألقاك.
  • فإن تماديتُ فاغفر إنني بشرٌ و إن عفوتَ فأجزل إنك الله.
  • ما لي ملاذ ولا ذخر ألوذ به ‏ولا عماد ولا حرز سوى الله.
  • يقضيها الله لك رغم الظروف والأبواب المغلقة ، لتعلم أن الله إذا أراد شيئا أتاك به.
  • وقد أتيت ذنوبا لا عداد لها ‏لكن عفوك لا يبقي ولا يذر.

سرد ديني مؤثر

  • الحمد لله الذّي يُذهب الحبّ إذا حلَّ الأذى، ويسهِّل الهجر إذا ظهر الغدر، ويجعل لِعباده مِن بعضِهم عوضاً عن بعض.
  • ينزع الله الأشياء التي تحبها منك، ولست تدرك شرها عليك.. يأتي اليوم الذي تحمد الله فيه أنها لم تعد عالقة بك.
  • يا الله الآن أرخيت يدي عن كل شيء، لا أريد أن أختار مرة أخرى، أسألك أن تكون المختار لي، فرؤية الأشياء من خلالك هي النجاة بعينها، وأنا لا أريد إلا النجاة يا رب.
  • اللهم هذب طبعي، وأدب خلقي، واجمع بين ظاهري والخفاء فلا أكون بوجه مختلف، ولا قلب متقلب، ولا ناصح غير متبع.. اللهم هذا قلبي طهره حتى يلقاك، وأنظر لي برحمتك حتى أراك.
  • المُسلم لا ينقطع أمله، ولا يضعف رجاؤه في ﷲ بل تتسع نظرته للحياة وينشرح صدره وتنفسح نفسه، فيحتسب مرارات الحياة أفراحًا في الآخرة. -د. أحمد عبد المنعم.
  • ‏رب السعة والاتساع، ضعني حيث أنتمي وأحب.
  • إن أنبل ما يهبك الله إياه كإنسان هو أن يجعلك لين الجانب، لا يخشى منك غدرا ولا قسوة ولا سوء ولا جفاء، لا يحترمك الآخرون رغما عنهم إنما بإرادتهم .. ولا يقدرونك مخافة إنما محبة.
  • يارب علمني أن أكون جليل الذات في الخلوات شديد الخطىٰ بين الجموع بلا تنازل يثقل ظهري ولا هوان يضعف أمري. واقصم مني الرياء واقسم لي الحياء، ولا تجعلني فارغا يتتبع، بل غارسا يتشبع.

سردات دينية طويلة

  • حسبك أن الله يرى جهادك في الحياة، يراك وأنت تعود إليه في كل مرة، يراك وأنت تفر من فخاخ الشيطان، يراك وأنت تشد لجام نفسك حتى لا تفلت إلى درب لا يرضاه، يراك وأنت متشبث بقاربك الصغير أمام أمواج تدمر السفن الكبار، فيا رب؛ كن لنا عونا ونصيرا، ولا تحملنا مالا طاقة لنا به.
  • أعوذ بك من شر قلبي إذا تقلب حاله، وفقد رشده، واتبع سرابه، وتاه في دروبه، وانشغل بما يغمه، وثقل عليه وزره، واستشرت فيه منغصاته، وصار أمره فرطا، وأعوذ بك من شر استئناسه بما فيه تعسه وألمه، ومن شر ظلمه لنفسه.
  • لا تتعامل مع الدعاء على أنه آخر الحلول وأضعف ملجأ ! تعامل معه على أنه أول الحلول وسيدها ، تعامل معه كأول ملجأ تتخذه في سائر أمرك، وفي كربك وعسرك وحزنك ، تعامل مع الدعاء على أنه بوصلة التغيير في حياتك، وصدقني متى ما اتخذت الدعاء أول الملاجئ كان الله لك كافيا وخير ملاذ.
  • اللهم أحيني بالعمل، وأشغلني بالخير الذي ترضاه، لا تحرمني الحركة و الأثر، وبارك لي الوقت، لا أريد فراغًا فأذبل، ولا ميلًا فأضيع، ولا ضَعفًا فألين، ولا خوفًا فأحبط، بل ثبات الرّاسيات، وأرني الحق حتى أرى، وخذ بيدي، وضعني على بداية طريقٍ تحبّه فأُحِبّه، وأسير فيه، وأموت عليه.
  • ستُدرك يومًا أن الصّلاة كانت خيرًا من النوم ونمت، وأن وِرد القُرآن كان يُطمئنك وهجرت، وأن الأذكار كانت تزيد يومك بركة وتكاسلت، وأن الاستغفار كان يوسّع رزقك و تغافلت.. وأن قيام الليل كان يبعثُ الطمأنينة في قلبك وتركت، وأن باب التوبة مفتوح في كل وقت فأجّلت، أدرك هذا باكرًا وأقبِل.
X